Keine exakte Übersetzung gefunden für نبات أهلي

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch نبات أهلي

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Wir haben niemals einen Propheten zu einer Stadt entsandt, ohne ihre Bewohner, wenn sie sich ihm widersetzten, durch Leid und Not zu prüfen, damit sie ermahnt werden, demütig zu sein.
    وما أرسلنا في قرية من نبيّ إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء لعلهم يضرعون
  • Sprich : " Sie sind festgesetzte Zeiten für die Menschen und den Hagg . " Und es ist keine Frömmigkeit , wenn ihr Häuser von der Rückseite betretet .
    يسألك أصحابك -أيها النبي- : عن الأهلة وتغيُّر أحوالها ، قل لهم : جعل اللهُ الأهلة علامات يعرف بها الناس أوقات عباداتهم المحددة بوقت مثل الصيام والحج ، ومعاملاتهم . وليس الخير ما تعودتم عليه في الجاهلية وأول الإسلام من دخول البيوت من ظهورها حين تُحْرِمون بالحج أو العمرة ، ظانين أن ذلك قربة إلى الله ، ولكن الخير هو فِعْلُ مَنِ اتقى الله واجتنب المعاصي ، وادخلوا البيوت من أبوابها عند إحرامكم بالحج أو العمرة ، واخشوا الله تعالى في كل أموركم ، لتفوزوا بكل ما تحبون من خيري الدنيا والآخرة .
  • Und sie werden nicht ablassen , gegen euch zu kämpfen , bis sie euch von eurem Glauben abbringen , wenn sie dazu imstande sind . Wer sich aber von euch von seinem Glauben abbringen läßt und als Ungläubiger stirbt das sind diejenigen , deren Taten wertlos sein werden in dieser Welt und im Jenseits .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • Und bleibt in euren Häusern und prunkt nicht wie in den Zeiten der Gahiliya und verrichtet das Gebet und entrichtet die Zakah und gehorcht Allah und Seinem Gesandten . Allah will nur jegliches Übel von euch verschwinden lassen , ihr Leute des Hauses , und euch stets in vollkommener Weise rein halten .
    والْزَمْنَ بيوتكن ، ولا تخرجن منها إلا لحاجة ، ولا تُظهرن محاسنكن ، كما كان يفعل نساء الجاهلية الأولى في الأزمنة السابقة على الإسلام ، وهو خطاب للنساء المؤمنات في كل عصر . وأدِّين - يا نساء النبي- الصلاة كاملة في أوقاتها ، وأعطين الزكاة كما شرع الله ، وأطعن الله ورسوله في أمرهما ونهيهما ، إنما أوصاكن الله بهذا ؛ ليزكيكنَّ ، ويبعد عنكنَّ الأذى والسوء والشر يا أهل بيت النبي -ومنهم زوجاته وذريته عليه الصلاة والسلام- ، ويطهِّر نفوسكم غاية الطهارة .
  • Und verkünde den Gläubigen die frohe Botschaft , daß ihnen von Allah große Huld zuteil werde .
    وبَشِّر -أيها النبي- أهل الإيمان بأن لهم من الله ثوابًا عظيمًا ، وهو روضات الجنات .
  • Sag : Sie sind festgesetzte Zeiten für die Menschen und für die Pilgerfahrt . Und nicht darin besteht die Frömmigkeit , daß ihr von der Rückseite in die Häuser kommt .
    يسألك أصحابك -أيها النبي- : عن الأهلة وتغيُّر أحوالها ، قل لهم : جعل اللهُ الأهلة علامات يعرف بها الناس أوقات عباداتهم المحددة بوقت مثل الصيام والحج ، ومعاملاتهم . وليس الخير ما تعودتم عليه في الجاهلية وأول الإسلام من دخول البيوت من ظهورها حين تُحْرِمون بالحج أو العمرة ، ظانين أن ذلك قربة إلى الله ، ولكن الخير هو فِعْلُ مَنِ اتقى الله واجتنب المعاصي ، وادخلوا البيوت من أبوابها عند إحرامكم بالحج أو العمرة ، واخشوا الله تعالى في كل أموركم ، لتفوزوا بكل ما تحبون من خيري الدنيا والآخرة .
  • Und sie werden nicht eher aufhören , gegen euch zu kämpfen , bis sie euch von eurer Religion abgekehrt haben - wenn sie ( es ) können . Wer aber unter euch sich von seiner Religion abkehrt und dann als Ungläubiger stirbt - , das sind diejenigen , deren Werke im Diesseits und im Jenseits hinfällig werden .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • Haltet euch in euren Häusern auf ; und stellt euch nicht zur Schau wie in der Zeit der früheren Unwissenheit . Verrichtet das Gebet und entrichtet die Abgabe und gehorcht Allah und Seinem Gesandten .
    والْزَمْنَ بيوتكن ، ولا تخرجن منها إلا لحاجة ، ولا تُظهرن محاسنكن ، كما كان يفعل نساء الجاهلية الأولى في الأزمنة السابقة على الإسلام ، وهو خطاب للنساء المؤمنات في كل عصر . وأدِّين - يا نساء النبي- الصلاة كاملة في أوقاتها ، وأعطين الزكاة كما شرع الله ، وأطعن الله ورسوله في أمرهما ونهيهما ، إنما أوصاكن الله بهذا ؛ ليزكيكنَّ ، ويبعد عنكنَّ الأذى والسوء والشر يا أهل بيت النبي -ومنهم زوجاته وذريته عليه الصلاة والسلام- ، ويطهِّر نفوسكم غاية الطهارة .
  • Und verkünde den Gläubigen , daß es für sie von Allah große Huld geben wird .
    وبَشِّر -أيها النبي- أهل الإيمان بأن لهم من الله ثوابًا عظيمًا ، وهو روضات الجنات .
  • Sprich : Sie sind Zeitbestimmungen für die Menschen und für die Wallfahrt . Und Frömmigkeit besteht nicht darin , daß ihr durch die Hinterseite in die Häuser geht .
    يسألك أصحابك -أيها النبي- : عن الأهلة وتغيُّر أحوالها ، قل لهم : جعل اللهُ الأهلة علامات يعرف بها الناس أوقات عباداتهم المحددة بوقت مثل الصيام والحج ، ومعاملاتهم . وليس الخير ما تعودتم عليه في الجاهلية وأول الإسلام من دخول البيوت من ظهورها حين تُحْرِمون بالحج أو العمرة ، ظانين أن ذلك قربة إلى الله ، ولكن الخير هو فِعْلُ مَنِ اتقى الله واجتنب المعاصي ، وادخلوا البيوت من أبوابها عند إحرامكم بالحج أو العمرة ، واخشوا الله تعالى في كل أموركم ، لتفوزوا بكل ما تحبون من خيري الدنيا والآخرة .